وصف الله تعالى بالطيب ذاتاً وصفاتاً وأفعالاً
تنزيه الله تعالى عن كل نقص
أن من الأعمال ما يقبله الله ومنها ما لا يقبله
أن الله تعالى أمر عباده الرسل والمرسل إليهم أن يأكلوا من الطيبات وأن يشكروا الله سبحانه وتعالى
أن الشكر هو العمل الصالح لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً [المؤمنون:51] وقال للمؤمنين: كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ البقرة:172] فدل هذا على أن الشكر هو العمل الصالح
أن من شرط إجابة الدعاء اجتناب أكل الحرام لقول النبي في الذي مطعمه حرام وملبسه حرام وغُذي بالحرام: { أنّى يستجاب لذلك
من أسباب إجابة الدعاء كون الإنسان في سفر
من أسباب إجابة الدعاء رفع اليدين إلى الله
من أسباب إجابة الدعاء التوسل إلى الله بالربوبية لأنها هي التي بها الخلق والتدبير
أن الرسل مكلفون بالعبادات كما أن المؤمنين مكلفون بذلك
وجوب الشكر لله على نعمه لقوله تعالى: وَاشْكُرُوا لِلَّهِ [البقرة:172
أنه ينبغي بل يجب على الإنسان أن يفعل الأسباب التي يحصل بها مطلوبه ويتجنب الأسباب التي يمتنع بها مطلوبه